حيفا في الأدب العربي
محاولة رقم 7، عن الشاعر الفلسطيني محمود درويش :أُحبّ البحار التي سأحبُّ
أحبُّ الحقولَ التي سأحبُّ
ولكنًّ قطرة ماءٍ بمنقارِ قبّرة في
حجارةِ حيفا
تعادِلُ كلَّ البحار
عن الشاعر أحمد دحبور من مقدمة ديوانه :
"حيفا هذه ليست مدينة، إنها الجنة ومن لا يصدق فليسأل أمّي،
- يمة ... خُذيني إلى حيفا.
- غدًا تكبر، يا حبيبي، وتأخذني أنت إليها .."
عن رواية عائد إلى حيفا للأديب الفلسطيني غسان كنفاني:"وأخذت الأسماء تنهال في رأسه كما لو أنها تنفض عنها طبقة كثيفة من الغبار: وادي النسناس، شارع الملك فيصل، ساحة الحناطير، الحليصة، الهادار، واختلطت عليه الأمور فجأة، ولكنه تماسك، وسأل زوجته بصوت خافت:
- حسنًا من أين نبدأ ؟"
محاولة رقم 7، عن الشاعر الفلسطيني محمود درويش :أُحبّ البحار التي سأحبُّ
أحبُّ الحقولَ التي سأحبُّ
ولكنًّ قطرة ماءٍ بمنقارِ قبّرة في
حجارةِ حيفا
تعادِلُ كلَّ البحار
عن الشاعر أحمد دحبور من مقدمة ديوانه :
"حيفا هذه ليست مدينة، إنها الجنة ومن لا يصدق فليسأل أمّي،
- يمة ... خُذيني إلى حيفا.
- غدًا تكبر، يا حبيبي، وتأخذني أنت إليها .."
عن رواية عائد إلى حيفا للأديب الفلسطيني غسان كنفاني:"وأخذت الأسماء تنهال في رأسه كما لو أنها تنفض عنها طبقة كثيفة من الغبار: وادي النسناس، شارع الملك فيصل، ساحة الحناطير، الحليصة، الهادار، واختلطت عليه الأمور فجأة، ولكنه تماسك، وسأل زوجته بصوت خافت:
- حسنًا من أين نبدأ ؟"